لعل صدفة اطلاعي على إحداثيات مواقع دفن أسامة ومعمر، كانت السبب في تغيير مجرى الأحداث، واطلاعي على المشروع الجيني الثوري “البشر المُعاد تصنيعهم جينياً”، والذي قد يكون سبباً في تغيير مستقبل البشر إلى الأبد! إلا أن تلك الصدفة نفسها، كانت سبباً في خوضي لغِمار التاريخ بأدق تفاصيله. لم أتصور رؤية راياتٍ كرايات داعش تُرفرِفُ هناك على بُعدِ ألفٍ ومئتي عام، وهي عائدة بانتصار كبير دونته كتب تاريخنا، كما أني لم أستطع تمالك دهشتي حين علمت بالدور الكبير للمرأة في تطور ذلك المجتمع! يالنا من أُمةٍ تسابق ذكورها وإناثُها على تحقيق الإنجازات.
إصداري الأول بحمد الله وتوفيقه..
رواية تاريخية تتجول وقائعها بين القرنين السابع والحادي والعشرين وتنتهي بـ#إيوان_الرشيد !
وخلال صفحاتها.. تتطرق لشيءٍ من السياسة.. ولمحات من الحياة الاجتماعية.. وذكرٍ لبعض عظماء الأمة رجالاً ونساءً.. وجوانب مخفية أخرى في تاريخنا الإسلامي !
رواية إيوان الرشيد
متوفرة في المكتبات ومواقع بيع الكتب
